من الأفضل الحصول على روابط خلفية عن طريق إنشاء منشور ضيف بمقال مشابه لمقال موقعك وبثلاث كلمات رئيسية.
كذلك الأدوات المذكورة وحتى أدوات فحص الباك احب أن أضيف بعد إذن الكاتب أداة majestic
هذه الطريقة بإختصار تعتمد على إنشاء عدة مواقع عن طريق شراء دومينات منتهية ذات معايير عالية وكتابة بضعة مقالات بها واستخدام إحدى مقالاتها للإشارة إلى موقعك على الكلمة المفتاحية الرئيسية التى تستهدفها مع الإشارة إلى موقع أخر داخل كل مقالة لتجنب توجيه الروابط الخارجية بأكملها إلى موقعك مما يُثير الشكوك .
اعثر على تفاصيل الاتصال بالأشخاص الذين يقفون وراء هذه المواقع
يعتبر هذا النوع مهم جداً لتحسين محركات البحث. يجب أن يكون الرابط مبنيًا خارج موقعك حتى يتمكن موقع آخر من وضع الرابط في الموقع الخاص به.
إلى جانب الحصول على رابط ذي صلة ، لديك عرض ترويجي مجانًا. لقد كنا جزءًا من اثنين من الهبات وقاموا بإنشاء اشتراكات أيضًا.
إذا كان المحتوى الخاص بك جيدًا بما فيه الكفاية وملائمًا ، فقد يعاودون الارتباط أو يعطونك على الأقل صيحة في ملفاتهم الشخصية الاجتماعية.
وهي طريقة بناء باك لينك مجانا ودون الحاجة إلي دفع المال لذلك.
المنتديات ، ومواقع الأسئلة والأجوبة ، ومجمعي المحتوى ، وما إلى ذلك. يمكنك إضافة الرابط هناك ، ولكن ضع في اعتبارك أن أغلبيتهم من الروابط منخفضة الجودة ، وعادة ما تكون تعرّف على المزيد غير متابعة ، لذا فإن فوائدها مشكوك فيها.
وتعد هذه الروابط واحدًا من العوامل التي تلعب دورًا مهمًا في تحديد مدى جودة الترتيب الذي يمكن أن تحصل عليها صفحة ويب ضمن نتائج البحث، إذ يرى جوجل الروابط الخلفية لموقع ما بمثابة تأكيد على مدى جودة الموقع والمحتوى فيه، الأمر الذي جعله يحصل على إشارة من موقع آخر على شكل رابط نصي.
ولكن تذكّر أن مسك الكلمات المفتاحية لا يحتاج إلى بناء الروابط الخارجية بشكل أساسي الآن، بل تحتاج إلى انشاء محتوي عالي الجودة بصورة أكبر.
ستحتاج إلى كتابة بعض رسائل البريد الإلكتروني والتذكيرات ولكنها قد تكون مفيدة جدًا.
تجنب أن تكون مجرد كلام إنشائي في مديح تلك الجهة، الأمر الذي قد يعرض مقالك هذا للإهمال في حال لم يكن صادقًا ومعبرًا بشكل جيد وحيادي عن تجربتك.
علاوة على ذلك ، يمكنك إعداد عرض خاص للطلاب. آخر شيء أود أن أذكره هو أن المعلمين المعروفين يميلون إلى التحدث في مختلف الأحداث أو المؤتمرات التي يمكنهم من خلالها الترويج لموقعك على الويب.